هيئــــــــــــة التبادل العلمي المصرية
مصر:إيهاب محمد زايد
من فضلك إذا أردت الحصول علي منحة جامعية وأنت مصري بأي جامعة مصرية أو علي أرض مصرعليك بالدخول إلي هذا الموقع www. HAAM.comوهي بالعربية أختصار هــــاعم وهي الاحرف من هيئة التبادل العلمي المصرية. كما إنه إذا كنت أجنبيا تريد الدراسة في مصر فأيضا عليك بالدخول لهذا الموقع ويجب أن يلاحظ الجميع إن أي مكان دراسة في مصر يوجد هنا حتي أكاديمية الشرطة.
وفي حالة طلبك لبعثة بالخارج سواء لمنحه دراسية كاملة للماجستير والدكتوراة أو تدريبا مختلفا فيجب أن يكون لك حساب بإيميل علي هذه الهيئة المصرية للتبادل العلمي. لحظة من فضلك هذا أخترا من لحظة سرحان لقراءة منشور يحكي عن 29 مكانا في مصر يعطي منح دراسية و أن هذه الهيئة لا وجود لها من الأساس وهذا الاطار للموقع الالكتروني هو خيال في خيال.
من فضلكم هذه الاجتهادات الخيالية يمكن أن تكون محل اعتبار إذا ربطنا السياسة بالبحث بالصناعة و الزراعة. وإن تخطيطنا المستقبلي قائم علي تطوير مؤسستنا في اتجاه الاحصاء الدقيق والتحليل القائم عليه للخروج ببيان علاوة علي نتائج العلم ذاته. فقد سئم العامة من كلمة بحوث بالدرج ولم تنتهي وزارة الهجرة سابقا من استدعاء علماء الخارج سواء الذهاب للتهنئة أو الحضور للاستفادة.
كمصري يتميز ببعض الكسل يبحث عن مهرجان أحتفال لانجاز علمي يتم علي أرض مصر لأن نجاح المصريين بالخارج لم يضيف شيئا إلي بعض الموسيقي للطرب المصري وإن الاستفادة من خبير اقتصادي أو رئيس جامعة بالخارج نتحدث معه من خلال عواطف نثيرها فيه وهذا يعتمد علي الأثر المتبقي من الوطنيه بذهانه بحالة أنه لم يحصل علي الجنسية الثانية. لا تأخذني ربما الخيال طفح فأظهر بعض من الغيظ من هذه الاحتفالات المفرطة من شعبنا الطيب الذي يحتاج الفرح ولا يحتاج إلي النسب والنسبة.
إن قرة عيني كمصري عندما تستكمل المنظومة العلمية علي أرض مصر وأن يكون أسرع ميكرسكوب هو هنا بالقاهرة ولم يقوم به محمد حسن مع حفظ لقبة الاستاذ الدكتور علي الاراضي الامريكية. وأذكر أنه ظهر فيرس أنفلونزا الطيور وخرجت جريدة المساء وأخبار اليوم تتحدث عن لقاح مصري للطيور.
أتعرف هذه اللحظة لقد بكيت سيدي القارئ بالبداية لقد تجاوزنا خط الجهل وبعد قراءة التحقيق الذي كان عبارة عن صفحة بالمساء وصفحة أخري بأخبار اليوم إن جميع العمل تم في أمريكا انتهوا منه وأخبرونا إنه هنا علي أرض مصرية. واستمرار للغضب الصاعد مزقت الجريدتين ثم أطلقت سؤال أين حقيقتنا؟ أين واقعنا العلمي؟ ماهو مقياس الزيت لما نعرف وما لانعرف؟.كم عدد الابحاث التي قمنا بها وقام الغرب بها ثم قلنا أننا قومنا بها هذه كوميديا علمية سوداء أيها السادة المصريين. نحن أمام مسرحية علمية هزلية
وبالرغم إن جامعة النيل الاهلية تقدم منح دراسية إلا إن بنك الصادرات المصرية يقدم لها منح هذه المعلومة كانت لا تعرف إلا من يتعامل مع البنك رفعت سماعة اتليفون وطلبت البنك المصري للصادرات وقدمت أسفي بأنني رفضت التعامل معهم فيما سبق وقلت لهم أني أتشرف أن أتعامل معكم مادمتم تدعمون التعليم.
لم أكتفي بهذا بل قدمت مقترحا لرسائل ماجستير و دكتوراة أو مرجعات تحتاجها السياسات المصرية لاتخاذ قرار قائم علي أطار موضوعي وعلمي يحمل خلفية تحليل أحصائي فيمكن للبنك أن يقدمها. ولانني مصري قلت من يقدم منح دراسية في مصر الكنيسة المصرية، الازهر الشريف، وبعض الجامعات المصرية، أكاديمية الشرطة وأيضا الاكاديمية العسكرية.
بجانب إن المراكز البحثية تقدم تدريبا للافارقة والاسيويين من غرب أسيا ويعقدون مؤتمرات خارجية وداخلية. ضف إلي هذا كله الأدارة المركزية للبعثات والتي أستحدثها محمد علي باشا ومستمره حتي الان وهذه نبذة من صفحتها. أستحدث محمد علي منظومة ايفاد البعثات المدرسية إلى أوروبا ليتم الشبان المصريون دراستهم في معاهدها العلمية بهدف نقل معارف أوروبا وخبرة علمائها ومهندسيها ورجال الحرب والصنائع والفنون فيها الي مصر. واراد ان تضاهي مصر أوروبا في مضمار التقدم العلمي والاجتماعي، فقصد من إرسال البعثات تكوين فئة من المصريين المثقفين لا يقلون عن ارقى طبقة مثقفة في أوروبا.
واراد من جهة أخرى ان تجد مصر من خريجي هذه البعثات كفايتها من المعلمين في مدارسها العالية، ومهندسيها والقائمين على شؤون العمران فيها وإدارة حكومتها لكي لا تكون مع الزمن عالة على أوروبا من هذه الناحية.
و يستكمل هذه المسيرة الهامة فى عصرنا قطاع الشؤون الثقافية والبعثات. و هو أحد قطاعات وزارة التعليم العالي المصرية، المعنية بشئون مصر الثقافية والتعليمية؛ إذ أنه يقوم بدور أساسي في تنسيق علاقات مصر الثقافية وإدارتها مع دول العالم كافة، من خلال ما يقدمه من خدمات في مجال التعاون الثقافي والبحوث المشتركة.
وإذا كانت الثقافة وحوار الحضارات جسرًا للتواصل البناء بين دول العالم وشعوبه،فإن القطاع يعمل بدوره من خلال إدارته لمنظومة التمثيل الثقافي المصري بالخارج وحرصه على تحقيق التنسيق بينها وبين الجهات ذات الصلة بالوطن،على أن تكون شبكة المكاتب والمراكز الثقافية المصرية في الأساس نافذة ثقافية تعزز الروابط الثقافية والتعليمية والعلمية بين مصر ومختلف دول العالم.
وفي هذا الصدد، فلا يدخر القطاع جهداً في الأخذ بالوسائل والمعايير المناسبة لرسم إستراتيجية واضحة الأهداف تربط ما بين إداراته ومكاتبه/ مراكزه الثقافية بالخارج، وتهدف إلى نشر الثقافة المصرية بما تتسم به من ميزات تمنحها خصوصية واضحة،علاوة على المساهمة في تنمية الموارد البشرية في ظل سياسة مصر المنفتحة على العالم من خلال إيفاد شباب مصر من الباحثين في مختلف التخصصات العلمية والتكنولوجية التي تخدم الأهداف التنموية للبحث العلمي في مصر، إلى المراكز البحثية والجامعات الأجنبية التي تحتل مركزاً علمياً مرموقاً.
و للمزيد عليك بهذا الرابط([https://cdm.edu.eg/cdm/cams-2/](https://cdm.edu.eg/cdm/cams-2/)) ثم نفس الوزارة نفسها لكن عنطريق الجناح الاخر يقدم رسالة إلي الطلاب من خلال مستقبل علماء مصر للخرجين المتفوقين وتذكرت حديثا وصل إلي درجة الغضب من صديق لي ذو موقع تنفيذي يشرف علي برنامج مستقبل علماء مصر بأن كثيرا من الطلاب لا يعرفون عنه شيئا ثم استوعب صديقي الامر لان المسئولية تعطي بعض من الثقة بالنفس وربما أنا الذي لا أملك هذه الصفة الشخصية تعبيرا عن كثرة غضبي.
إلا أنني قررت أن اعلن عن البرنامج للطلبة كلما يأتون في التدريب أو أذا أتصل أحد منهم أو أحداهن لطلب أستفسار وبناء عليه أكرر علي صديقي هذا الطلب لماذا لا تعلنون علي صفحاتكم بالتواصل الاجتماعي وتحاشيا لغضبه قلت له يا صديقي أعتبرك الوزير أحيانا. وبالتالي إن أرساء العدالة العلمية يتطلب اعلام الجميع.
ذد علي هذا استحداث الرئيس مبار رحمة الله عليه صندوق العلوم والتكنولوجيا لتدعيم الباحثين والاكايدمين بمبلغ في حينها كان 200 مليون جنية في سنة 2007 ثم حولها الرئيس السيسي لهيئة في عام 2019هذه نبذه عنها.
هيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار (صندوق العلوم والتنمية التكنولوجية سابقا) (بالإنجليزية: Science and Technology Development Funding Authority – STDF) هي هيئة حكومية مصرية تتبع وزارة البحث العلمي أنشئت بموجب القانون رقم 150 لسنة 2019 كبديل لصندوق العلوم والتنمية التكنولوجية الذي تم انشاؤه بموجب قرار رئيس الجمهورية رقم 218 لسنة 2007.
تتكفل الهيئة بتمويل البحث العلمي ودعم الباحثين المصريين عن طريق تقديم المنح البحثية للمتميزين منهم. ويختص المجلس بالتخطيط الاستراتيجي ووضع الرؤى المستقبلية للعلوم والتكنولوجيا واعتماد معايير الخطة التنفيذية ومتابعتها لتحقيق الأهداف الوطنية في البحث العلمي.
و وجدت إن أستحداث هذه الهيئة المصرية سوف يوفر علي الاجيال القادمة كثيرا من التعب ويوفر كثيرا من العدالة وخصوصا إذا انتقلت تبعية الهيئة إلي رئيس الوزراء أو رئيس الجمهورية ذاته وهذا يعني أيضا فرض كثيرا من النظام علي التعليم الجامعي المصري لأن الرسائل العلمية ومأموريات السفر والحصول علي الموافقات الامنية للمؤتمرات وللدراسة لن يكون بهذه البيروقطية التي تحدث اليوم.
كما إنه ستساعدنا علي كثير من العدالة للدرجات العلمية المختلفة وأيضا وظائف تكاد تكون محرمة علي بعض الباحثين مقتصرة علي الاكاديمين وهي وظيفة المستشار الثقافي المصري بسفارة مصرية ولا أعرف إلا الدكتور اسماعيل عبدالجلي وأيضا دكتور في أمراض النبات بمركز البحوث الزراعية و الاثنين مستشارين ثقافيين في سفارة مصر بأمريكا.
الأهم من هذا كله هو تمويل الدعم المرصود سواء لهيئة تمويل البحوث أو الهيئة المصرية للتبادل العلمي وهذا يعني الانفتاح علي كثيرا من دول العالم ومنع الاذدواجية, ولقد كنت أتعامل مع الصين لوقت قريب من خلال الاعداد لبحث من خلال مشروع كبير عن ثلاثة محاصيل زيتية تريد الصين امرار محصول لها في مصر بينما نحن ندرس اثنين.
وكان الارتباك بين مشاريع الصين التي تتبع الهيئة للتمويل أم مشاريع أكاديمية البحث العلمي نفسها وهذا الارتباك يؤدي بالنهاية لضياع الفرص واهدار الوقت وأيضا أهدار الشريك بالنهاية لم أقدم المشروع لأن النسخة الصينية لم يثبت أنها تتطابق مع النسخة الصينية فقررت أرسال رسالة غلي الصنين. لا أنتظر مشاريعكم وتم هذا بإهمالهم نهائيا بعد أمنية للتعاون معهم.
شرعت وزارة البحث العلمي المصرية في عام 2006 في ممارسة طموحة لإصلاح أنشطة العلوم والتكنولوجيا في مصر. خلال عام 2007، وكانت من مخرجات تلك العملية إنشاء صندوق العلوم والتنمية التكنولوجية. منذ بدايته شجع صندوق تنمية العلوم والتكنولوجيا (STDF) المجتمع العلمي المصري من خلال تمويل أوراق بحثية متميزة وإقامة شراكات علمية مع علماء من العديد من البلدان المتقدمة من أجل تتبع التقدم السريع في التكنولوجيا،
والانفتاح على المجتمعات المختلفة، وكذلك، اتحادات اقتصادية جديدة، تتنافس على الساحة الدولية، تربط البحث العلمي والتطور التكنولوجي والتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني لتفعيل دورها في نظام البحث العلمي المتكامل. وبالتالي، من الأهمية بمكان الاستمرار في تنفيذ الخطط والبرامج الجادة والطموحة لتعزيز البحث العلمي. بما ينعكس بشكل إيجابي على الاقتصاد الوطني والتنمية المجتمعية. ثم تحولت لهيئة عامة باسم هيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار في عام 2019
الأكثر من ذلك ان لدينا وزارة التعاون الدولي يمكن أن يمر من خلالها مشاريع علمية إلي الباحثين ذو الاتصال المباشر بالوزارة وباقي الباحثين لا يعلمون هذه المعلومة مما يعني غياب العدالة. والأكثر أهمية من وجهة نظري هو توحيد الجهود عندما نتعامل مع الاتحاد الاوروبي والذي تكون أسرائيل أحد أركانه سواء من خلال هوريزون أو من خلال هيئة أخري.
وهناك بيت شعر أخر لا تعلمه إن هناك مشاريع أمريكية من خلال هيئة التمويل وأيضا هيئة المعونة الامريكية والتي يرأسها بعض الزراعيين وهذا بيت شعر من العصر الجاهلي لا يعكس الاحترافية الكاملة لوطن متقشف. كان يجب علي هيئة التمويل للبحوث لماذ المركز القومي يحصل علي 700 مشروع علمي بينما باقي الهيئات العلمية الاخري لم تحصل علي هذا النصيب.
بينما الجامعة والمركز القومي يحصلون علي كثيرا من الجوائز بينما الهيئات الاخري لا تحصل علي نفس النسبة ونفس العدد أو منافسة قريبه منها. الاهم لماذا يحتاج الاكاديمي ذاتة إلي موافقة رئيس القسم والعميد للكلية ورئيس الجامعة ويسبح بنهر التعنت غريقا أو ناجيا بمقدار علاقاته.
الأهم من هذا هو تكوين هيئة الجوائز و محكمي المشروعات وما إلي أخره من أنشطة مختلفة تنذر بالشعور بعدم العدالة والتي تعتمد علي مقدار كبير من العلاقات وأن دائما تدور في فلك دائم داخل وزارة التعليم العالي بجناحيها. بالمناسبة لا أتهم أحد لكن عوائد المشروعات العلمية هي ورق في ورق وهذا لا يناسب الطموح التنموي المصري كدولة وطنية حديثة لا يخدم السياسة ولا يخدم الصناعة ولا يخدم الصناعات العسكرية المصرية.
بالنهاية للقطاع البحثي الزراعي المصري يوجد به هيئة أخري تسمي AD لها بورد أو شكل من الباحثين الزراعيين يسيطر علي قرار بمبلغ يصل إلي 750 مليون جنية تستغل في تمويل المدارس الحقلية وأيضا لا أتهم أحد لكن هذه الهيئة كانت متحيزة للغاية فأعطت معهد بحثي واحد جميع الاموال جميع الافكار ولم يفيد الزراعة المصرية في أضافة علمية واحدة.
إن من يراقب الطالب والباحث من عناء وتكلفة إلي إهمال مشروعات بحثية يجعلنا بالفعل نرصد الفرحة من تفوق باحث مصري بالغرب لأننا فقدنا الامل في الهيئات البحثية المصرية والتي طالها كثيرا من السوء في الشخصية والاخلاق و التسطيح العلمي وعدم وجود نتائج مضافة إلي الاقتصاد أو الابداع العسكري إلا تقارير إعلامية لا خطوات بجوار بعضها البعض وهذا جعل العلم عبارة عن شبكة من الاتصالات وليس عالم كبير من المعلومات والاعماق التي يجب سبرغورها وازاحة اللثام من علي وجهها لتصبح بدور الحياة العلمية المصرية.
إن أي وطن يحتاج إلي كتب يقرأها ليزيد علمه وتقنية ينقلها لتغير نمط حياتة ومعرفة يؤسس عليها لملامح مستقبله إن الطلاب للدراسات العليا يتحول إلي صبي مرمطون بإسم التعلم وأعرف استاذا كان يحمل الحقيبة والانبوبة والخضار والتليفون ومشاكل الاولاد لاستاذته بينما حصل علي العلم من باب غير بابها وه لم يستطع الاستغناء عن هذا الدور إلي الان حمل مالا يتعلق بالعلم للحصول علي العلم.
هذا أفرز شهادت عليا جاهلة وسياسة علمية غير واضحة وقلة في الامكانيات والمهارات الفردية وربما تجد أستاذ لا يقوم بالمجال العلمي إلا أحضار طلبات الاخرين وهذه كارثة أن نمرر هذه الامراض إلي الاجيال القادمة باعتبارها عدالة غير علمية بالمرة.
بل أنعكس هذا علي قدرة المؤسسات العلمية في مجابهة المستقبل وأيضا في السيطرة علي أشباه الغذاء من خلال امرار نباتات لا تتعلق بالغذاء نفسه وهذا أمر يتعلق بمضغ الزلط له باب أخر لكنني أشير هنا علي قدرتنا علي تحليل الموار الواردة ألينا من الخارج وكيفية السيطرة عليها هذا هو الجانب السياسي بالعلم مع جوانب أخري من أمه تبتكر لتقف بين الامم بالعمل والعلم الذي يجلب المال ليدحض الفقر وينجي الفقراء من المصريين والمتبطين بمصر ومن أحباب المصريين.
سأطرح عليك هذا السؤال الأن ما هي الفوائد التي يجلبها لك الابتكار في مجال الأعمال؟على الرغم من أن هذه القائمة ليست شاملة، إلا أننا أردنا أن نمنحك فكرة أفضل عن كيفية تأثير الابتكار على مؤسستك المصرية. تتضمن بعض فوائد الابتكار لكل من نماذج الأعمال القديمة والجديدة ما يلي:
اكتساب ميزة تنافسية. يمكن أن يساعدك الابتكار في تطوير منتجات وخدمات فريدة تميزك عن المنافسين. أكثر من 80% من الشركات الناضجة رقميًا تعتبر الابتكار أحد نقاط قوتها الأساسية.تلبية متطلبات العملاء. تقول 65% من الشركات سريعة النمو إنها تتعاون مع عملائها بشأن الابتكارات المحتملة. تقوم الشركات التي تحاول فهم احتياجات العملاء والاستجابة لها بشكل أفضل من خلال الابتكار المستمر بعمل أفضل في جذب العملاء الجدد والاحتفاظ بالعملاء الحاليين.
دفع نمو الأعمال. ستضع شركتك في وضع يسمح لها بتحديد الفرص الجديدة واغتنامها بشكل أفضل. قد تخلق أيضًا فرصًا لتنويع مصادر الدخل أو التوسع في أسواق جديدة. زيادة الكفاءة والإنتاجية. يمكن أن يؤدي الابتكار إلى زيادة الإنتاجية مع إيجاد طرق لتحسين العمليات الحالية وتبسيط العمليات وتنفيذ أشكال جديدة من التكنولوجيا.
أفضل تجهيزًا للتعامل مع التغييرات. بدلاً من الاستجابة للتغييرات التي تفاجئك، ستكون أكثر استعدادًا لتحديد الاتجاهات الناشئة وتوقع التحولات في السوق مسبقًا. اجتذاب المواهب والاحتفاظ بها. يمكنك إنشاء بيئة تشرك عمالك وتؤدي إلى مستويات أعلى من رضا الوظيفة والاحتفاظ بالموظفين. تمنح العديد من الشركات الكبرى موظفيها مقدارًا محددًا من الوقت كل أسبوع للعمل على ابتكارات المنتجات.
تعزيز المرونة والاستدامة. ستكون شركتك مجهزة للتنقل في فترات الركود الاقتصادي وسلوك المستهلك المتغير.حتى إذا لم ينتج ابتكارك كلًا من هذه التأثيرات المحتملة، فإن اثنتين أو ثلاث نتائج يمكن أن توفر دفعة قوية لعملك. وبينما نستمر، سنناقش أنواعًا مختلفة من الابتكار وفوائدها المحددة.
عليك الأن أن تراجع (https://www.daad.de/en/ )DAADالهيئة الألمانية للتبادل العلمي هي هيئة تبادل علمي للجامعات والمعاهد الألمانية على مستوى العالم. أُسست في الأول من يناير عام 1925 بسبب مبادرة طلابية خاصة تحت اسم هيئة التبادل الأكاديمي وتُختصر «اه اه ده» في هايدلبرغ، ولكن تم نقل المقر إلى برلين في العام ذاته.
كما عليك أن تراجع مؤسسة العلوم الوطنية(https://www.nsf.gov/) هي وكالة الولايات المتحدة التي تدعم الحكومة في الأبحاث الأساسية والتعليم في جميع المجالات غير الطبية وذلك للعلوم والهندسة. نظيرتها الطبية هي المعهد الوطني للصحة. مع ميزانية سنوية تبلغ حوالي 7.0 مليار دولار أمريكي (طبقاً للسنة المالية 2012)، تمول الوكالة حوالي 20٪ من جميع البحوث الأساسية المدعومة من الحكومة الفدرالية التي أجريت من قبل الكليات والجامعات في الولايات المتحدة.
في بعض المجالات، مثل الرياضيات، وعلوم الكمبيوتر والإقتصاد والعلوم الاجتماعية، وتُعتبر هذه الوكالة هي المصدر الرئيسي للدعم بالفيدرالية. يتم تعيين مدير المؤسسة، ونائب المدير، و24 عضواً في المجلس الوطني للعلوم (مجلس الأمناء) من قبل رئيس الولايات المتحدة، ويوافق عليه مجلس الشيوخ. ويبقى المدير مسئولاً عن الإدارة والتخطيط ووضع الميزانية ومتابعة عمليات التشغيل يوما بيوم، في حين أن مجلس الأمناء يجتمع ست مرات في السنة لإقامة سياساته العامة.
رغم أن الحكومة الفدرالية كانت قد أسست نحو 40 منظمة علمية بين عامي 1910 و1940، فقد اعتمدت الولايات المتحدة على مبدأ عدم التدخل في البحث العلمي والتطوير العلمي. تلقى البحث الأكاديمي في العلوم والهندسة تمويلًا حكوميًّا بين الحين والآخر. أتى الدعم كله تقريبًا في المختبرات الجامعية من مساهمات خاصة ومؤسسات ريعية.
أما في المختبرات الصناعية فقد أدى لاحقًا تركيز العمال والتمويل (وبعضه عن طريق برامج حكومية وعسكرية نتيجة الصفقة الجديدة التي وضعها فرانكلين روزفلت) إلى إثارة المخاوف في فترة الحرب. بالتحديد، فقد كان من المقلق أن المخابر الصناعية منحت براءات اختراع بحقوقها الكاملة بشكل كبير لتقنيات طُورت بتمويل الحكومة. أدت هذه المخاوف بجانب عوامل أخرى إلى مساعي مثل «قانون تجنيد العلم» للسيناتور هارلي م. كيلغور.
بعد إجراء تعديلات، وصل مشروع قانون سميث إلى مكتب الرئيس ترومان، ولكنه نقضه بحق الفيتو الرئاسي. كتب ترومان أنه فعل ذلك بأسف، ولكن الوكالة المقترحة كانت لتكون «طليقة من تحكم الشعب إلى درجة تلمح لانعدام كبير في الثقة بالعملية الديمقراطية». بدأت المحاولة الثالثة مع ظهور إس. 2385 في عام 1948.
كان هذا مشروع قانون تسوية يتشارك في رعايته كل من سميث وكيلغور، وقد شارك جون تيتر مساعد بوش في عملية صياغته الأولية. في عام 1949 قُدم إس 247 من قبل نفس المجموعة التي وقفت خلف إس. 2385، في المحاولة الرابعة والأخيرة لتأسيس وكالة علوم وطنية. أمضى مجلس النواب ومجلس الشيوخ الأمريكي مشروع إس. 247 -الذي هو في جوهره مطابق لمشروع إس. 2385- بإدخال بعض التعديلات. وقعه الرئيس ترومان في 10 مايو 1950. يشير كلاينمان إلى أن قانون مؤسسة العلوم الوطنية النهائي يماثل بشدة اقتراحات فانيفار بوش.
بعد النهضة التكنولوجية التي حدثت في ثمانينيات القرن العشرين، تبنت كل الأطراف بشكل عام فكرة أن الأبحاث الأساسية الممولة حكوميًّا أمر أساسي للصحة الاقتصادية للأمة وقدرتها التنافسية في العالم وفي الدفاع الوطني. تجلى هذا الدعم في زيادة الميزانية من مليار دولار في عام 1983 إلى 8.28 مليار دولار للسنة المالية 2020.
نشرت مؤسسة العلوم الوطنية تقاريرًا سنويةً منذ عام 1950، وفي الألفية الجديدة أصبح هناك تقريران في السنة: تقرير الأداء وتقرير المحاسبة، أو النبذة المالية والنبذة الأدائية؛ آخر التقارير المتوفرة كان تقرير الوكالة المالي للسنة المالية 2013 وقد نُشر في 16 ديسمبر 2013، ونُشرت النبذة المالية والأدائية للسنة المالية 2013 في 25 مارس 2013. أما حديثًا فقد أصبحت المنظمة تركز على تحصيل عائد كبير للاستثمار من مصاريفها على البحث العلمي.
صدرت عدة قوانين لتوجيه الأموال ضمن مؤسسة العلوم الوطنية. في 1981، قدم مكتب الإدارة والميزانيات (أو إم بي) اقتراحًا بتخفيض الميزانية المخصصة لإدارة العلوم الاجتماعية في مؤسسة العلوم الوطنية بمقدار 75%. يقترح عالم الاقتصاد روبرت أ. موفيت وجود ارتباط بين هذا الاقتراح وسلسلة جوائز الصوفة الذهبية التي كان يقدمها السيناتور الديمقراطي ويليام بروكسماير منتقدًا الإنفاق المالي الحكومي «الأرعن»، فأول صوفة ذهبية منحها بروكسماير كانت من نصيب مؤسسة العلوم الوطنية في عام 1975، وذلك لتخصيصهم 84,000 دولارًا لمشروه علوم اجتماعية يبحث في سبب وقوع الناس في الحب.
فشل اقتراح التخفيض بمقدار 75% الذي قدمه مكتب الإدارة والميزانيات في النهاية، ولكن ميزانية مؤسسة العلوم الوطنية لبرنامج الاقتصاد انخفضت بمقدار 40%. في عام 2012 حرمت أبحاث العلوم السياسية من تمويل مؤسسة العلوم الوطنية بعد إمرار تعديل فليك. صادق مجلس النواب الأمريكي في مايو من عام 2015 أيضًا على تشريع يتطلب تخصيصات محددة لكل هيئة إدارية في مؤسسة العلوم الوطنية. كسر هذا التشريع قاعدة منح مؤسسة العلوم الوطني الصلاحيات لإدارة ذاتها وتحديد أولوياتها.
وبهذا تتفرغ أكاديمية البحث العلمي لقضايا الحكومة المصرية كدعم علمي للقرارات الحكومية التنفيذية ويخف كاهلها من التعاون الدولي المشتت بين أكثر من وزارة إلي هيئة مصرية تفيد مصر والمصريين.
عاشت مصر حرة أبية حفظ الله مصر وأهلها اللهم ذد الجيش عتاد وعدة قائم علي علم مصري أصيل ولم تتخيل القوات البحرية بإعلانها عن صناعة محلية مدنية إنها نواة ودفعة للابتكار أسعدني للغاية وأبهج أساريري. اللهم ألهم الرئيس كل ناصح أمين. اللهم حقق العدالة حتي ولو كانت بين العماء بكراسة علم ما هدفت له هو لنحقيق العدالة العلمية وأيضا لزيادة المردود والعائد علي الربط بين البحث والسياسة والصناعة.
